تتضارب فيها الانفاس وتتوه بين أنفاس المدينه ويبقى السؤال أسأل وينه ؟
نبضات تنبض في ومضات الخيال أين هي تلك وكم طوق يطوقها في المدينه؟
ويتسأل ذلك الطفل المرتع في حنايا الذكرى كم من الطرقات سأطرق حتي
أتكفن ما بين العين وجبينه ؟
أسئلة في خفقات الحب والخفقات تلحفت تلك الصور الحزينه ؟
ليس لي الا طيف من رسمتها وصوت من انينه ؟
ويبقى السؤال محلق والقلب ادمن الحب فكيف السؤال يسأل
والجواب سجينه ؟