تقوم الدولة حالياً بتطبيق نظام البصمة لضبط حضور وانصراف الموظفين بالقطاعات الحكومية،جاء ذلك بعد فشل دفتر الحضور والانصراف فشلاً زريعاً فى ضبط دوام الموظفين،وتفشى ظاهرة"التزويغ"بحجج تافهة قد يقبلها رئيس العمل بسهولة ،أو قد يتم تقليص أيام وساعات الدوام باتفاق متبادل.
هذا وقد أكدت هيئة الرقابة مسبقاً على أهمية نظام البصمة الذى أثبت نجاح منقطع النظير داخل القطاع الخاص،وبعض القطاعات الحكومية التى سعت لتطبيقه،وشددت الهيئة على ضرورة تطبيقه فى القطاع العام ،حتى لا يتم هدر المال العام بتفشى ظاهرة البطالة المقنعة.
كما أكدت مصادر في هيئة الرقابة، أن جميع القطاعات معنية بتطبيق نظام البصمة على الموظفين، محذرة في الوقت نفسه من عدم تفاعل بعض القطاعات مع تطبيق النظام، مشيرة إلى أن تفاعل قطاع الصحة مع النظام الجديد سينعكس عليه إيجابا، ويعزز فرض الانضباط بين جميع موظفيه.
هذا وقد أكدت هيئة الرقابة مسبقاً على أهمية نظام البصمة الذى أثبت نجاح منقطع النظير داخل القطاع الخاص،وبعض القطاعات الحكومية التى سعت لتطبيقه،وشددت الهيئة على ضرورة تطبيقه فى القطاع العام ،حتى لا يتم هدر المال العام بتفشى ظاهرة البطالة المقنعة.
كما أكدت مصادر في هيئة الرقابة، أن جميع القطاعات معنية بتطبيق نظام البصمة على الموظفين، محذرة في الوقت نفسه من عدم تفاعل بعض القطاعات مع تطبيق النظام، مشيرة إلى أن تفاعل قطاع الصحة مع النظام الجديد سينعكس عليه إيجابا، ويعزز فرض الانضباط بين جميع موظفيه.