لم يعد غريبًا الآن أن نرى إعلانًا لوظيفة شاغرة عبارة عن "مطلوب مسئول لإدارة مواقع تواصل اجتماعي" بعد أن كان في الماضي الأمر مقتصرًا على الوظائف التقليدية البحتة في مجال البيع والتسويق مثل: مطلوب مندوب مبيعات، أو مطلوب مسئول تسويق أو مطلوب بائع داخلي لمعرض أدوات منزلية، فكل هذه الوظائف وإن كانت على أرض الواقع إلا أن السائد الآن أساليب التكنولوجيا الحديثة من خلال شبكات ومواقع التواصل الاجتماعي، والتي تشعبت كثيرًا، مما استلزم وجود ادارة مواقع التواصل الاجتماعي و للمزيد من المعلومات تابعنا .
ما سبب نشئة ادارة مواقع التواصل الاجتماعي
إن أي عمل كلما توسع وكلما تشابكت أطرافه، كلما كان من الطبيعي أن يكون له ادارة تنظم حركته وشئونه الداخلية، فقسم المبيعات والتسويق في شركةٍ ما قد بدأت صغيرة فهي تضم في البداية بائع أو بائعين على الأكثر، ثم تكبر الشركة وترسخ في مجال الأعمال وتحقق عملاء أكثر ومبيعات أكثر ويزداد عدد البائعين الخارجيين والداخليين فيها فتحتاج إدارة تنظم شئونهم وتحاول حل مشاكلهم، وتسعى لسبل راحتهم المادية والمهنية حيث أنهم هم عصب الشركة، وهذا هو ما يكون لدى مواقع التواصل الاجتماعي الذي قام رجال الأعمال بإنشاء حسابات متنوعة عليها لجذب الكثير من العملاء ثم أصبحت الأمور خارج سيطرتهم من حيث عدد العملاء المقبلين على سلعهم وخدماتهم ومن حيث طريقة البيع المتنوعة التي يصعب التحكم فيها لكل المواقع التي عليها صفحاتهم، وغيرها من الأمور التي تدعو إلى التشتت والحيرة.
لذلك فقد نشأت فكرة وجود جهة واحدة متخصصة تقنيًا وبيعيًا تجيد أعمال البحث الإلكتروني على شبكات التواصل الاجتماعي لمعرفة سلوكيات واتجاهات العملاء المختلفة وأيضًا لديها القدرة الفاعلة على تحديد المنتجات التي يعرضونها في موقع دون آخر ثم قياس مدى رضائهم عنها، لذلك فإن هذه الجهة هي ادارة مواقع التواصل الاجتماعي، الذين اضطر رجال الأعمال والمستثمرين والشركات المختلفة إلى الاستعانة بهم لتلافي أمر حاجز الوقت غير الكافي لديهم، وعمل طريقة إلكترونية جذابة تتماشى مع الزمن وسرعة التغير في طرق الشراء الجديدة في العصر الحديث.
الصفات المطلوبة فيمن يعمل تحت مظلة هذه الادارات
ينبغي على الراغب في الانضمام إلى فرق عمل ادارة مواقع التواصل الاجتماعي أن يتصف بعدة مواصفات تؤهله لأن يكون في الصفوف الأولى وهي على سبيل المثال لا الحصر:
1- الوعي والفهم التام لمواقع التواصل الاجتماعي وطرق عملها
في عهد التسويق الإلكتروني على شبكات التواصل الاجتماعي أصبح كل شيء متاح، ما عليك إلا تعلم بعض الأساسيات البسيطة التي تؤهلك لادارة هذه المواقع بالشكل المناسب، فما عليك إلا المتابعة الجادة الفعالة للمواقع التي أصبحت مسئولًا عنها من حيث عدد المشتركين في الصفحة الخاصة بعميلك أو نشر منشور معين تحفز فيه على منتج معين أو تلقي التعليقات المختلفة من العملاء والرد عليها بشكل مناسب.
2- محاولة صياغة المحتوى باللغتين العربية والإنجليزية
مما يتيح وجود عملاء جددـ وجذب شريحة أخرى من الجمهور الذين يفضلون منتجات وسلع قد تكون غير محلية.
3- دراسة السوق دراسة جادة
من خلال ادارة مواقع التواصل الاجتماعي الواعية والثاقبة والتي ترصد كل كبيرة وصغيرة في مجال التسوق الإلكتروني تستطيع أن تُكون مفهوم عام للعملاء المنتظرين والحاليين ثم شنّ حملات دعائية متنوعة تستهدف فيها شريحة دون أخرى، وصفحة دون أخرى بحسب طبيعة كل موقع.
4- المتابعة المستمرة
لن يدفع العميل مبلغًا من المال إلا أن تتوافر ادارة مواقع التواصل الاجتماعي بشكل هادف وبنّاء ولن يتأتى هذا المستوى إلا بالمتابعة الجيدة والإلتزام المهني المتفق عليه منذ البداية من حيث القدرة على جلب أكبر عدد للمستخدمين لصفحات العميل وانتشار سلعه وخدماته وعلاماته التجارية بين جمهوره.
كيف يتم الاتفاق بين العميل ومن يدير صفحاته المتنوعة؟
عادة ما يكون الاتفاق بينهما بشكل شهري، ويتم تحديد عدد ساعات عمل يومية لا يقل عنها المسئول، على أن يكون لديه مؤهل مناسب وخبرة جيدة في هذا المجال، مع تحديد عدد اللغات التي يريد العميل عرض ما ينتجه من خلالها.
ما سبب نشئة ادارة مواقع التواصل الاجتماعي
إن أي عمل كلما توسع وكلما تشابكت أطرافه، كلما كان من الطبيعي أن يكون له ادارة تنظم حركته وشئونه الداخلية، فقسم المبيعات والتسويق في شركةٍ ما قد بدأت صغيرة فهي تضم في البداية بائع أو بائعين على الأكثر، ثم تكبر الشركة وترسخ في مجال الأعمال وتحقق عملاء أكثر ومبيعات أكثر ويزداد عدد البائعين الخارجيين والداخليين فيها فتحتاج إدارة تنظم شئونهم وتحاول حل مشاكلهم، وتسعى لسبل راحتهم المادية والمهنية حيث أنهم هم عصب الشركة، وهذا هو ما يكون لدى مواقع التواصل الاجتماعي الذي قام رجال الأعمال بإنشاء حسابات متنوعة عليها لجذب الكثير من العملاء ثم أصبحت الأمور خارج سيطرتهم من حيث عدد العملاء المقبلين على سلعهم وخدماتهم ومن حيث طريقة البيع المتنوعة التي يصعب التحكم فيها لكل المواقع التي عليها صفحاتهم، وغيرها من الأمور التي تدعو إلى التشتت والحيرة.
لذلك فقد نشأت فكرة وجود جهة واحدة متخصصة تقنيًا وبيعيًا تجيد أعمال البحث الإلكتروني على شبكات التواصل الاجتماعي لمعرفة سلوكيات واتجاهات العملاء المختلفة وأيضًا لديها القدرة الفاعلة على تحديد المنتجات التي يعرضونها في موقع دون آخر ثم قياس مدى رضائهم عنها، لذلك فإن هذه الجهة هي ادارة مواقع التواصل الاجتماعي، الذين اضطر رجال الأعمال والمستثمرين والشركات المختلفة إلى الاستعانة بهم لتلافي أمر حاجز الوقت غير الكافي لديهم، وعمل طريقة إلكترونية جذابة تتماشى مع الزمن وسرعة التغير في طرق الشراء الجديدة في العصر الحديث.
الصفات المطلوبة فيمن يعمل تحت مظلة هذه الادارات
ينبغي على الراغب في الانضمام إلى فرق عمل ادارة مواقع التواصل الاجتماعي أن يتصف بعدة مواصفات تؤهله لأن يكون في الصفوف الأولى وهي على سبيل المثال لا الحصر:
1- الوعي والفهم التام لمواقع التواصل الاجتماعي وطرق عملها
في عهد التسويق الإلكتروني على شبكات التواصل الاجتماعي أصبح كل شيء متاح، ما عليك إلا تعلم بعض الأساسيات البسيطة التي تؤهلك لادارة هذه المواقع بالشكل المناسب، فما عليك إلا المتابعة الجادة الفعالة للمواقع التي أصبحت مسئولًا عنها من حيث عدد المشتركين في الصفحة الخاصة بعميلك أو نشر منشور معين تحفز فيه على منتج معين أو تلقي التعليقات المختلفة من العملاء والرد عليها بشكل مناسب.
2- محاولة صياغة المحتوى باللغتين العربية والإنجليزية
مما يتيح وجود عملاء جددـ وجذب شريحة أخرى من الجمهور الذين يفضلون منتجات وسلع قد تكون غير محلية.
3- دراسة السوق دراسة جادة
من خلال ادارة مواقع التواصل الاجتماعي الواعية والثاقبة والتي ترصد كل كبيرة وصغيرة في مجال التسوق الإلكتروني تستطيع أن تُكون مفهوم عام للعملاء المنتظرين والحاليين ثم شنّ حملات دعائية متنوعة تستهدف فيها شريحة دون أخرى، وصفحة دون أخرى بحسب طبيعة كل موقع.
4- المتابعة المستمرة
لن يدفع العميل مبلغًا من المال إلا أن تتوافر ادارة مواقع التواصل الاجتماعي بشكل هادف وبنّاء ولن يتأتى هذا المستوى إلا بالمتابعة الجيدة والإلتزام المهني المتفق عليه منذ البداية من حيث القدرة على جلب أكبر عدد للمستخدمين لصفحات العميل وانتشار سلعه وخدماته وعلاماته التجارية بين جمهوره.
كيف يتم الاتفاق بين العميل ومن يدير صفحاته المتنوعة؟
عادة ما يكون الاتفاق بينهما بشكل شهري، ويتم تحديد عدد ساعات عمل يومية لا يقل عنها المسئول، على أن يكون لديه مؤهل مناسب وخبرة جيدة في هذا المجال، مع تحديد عدد اللغات التي يريد العميل عرض ما ينتجه من خلالها.